أصبحت المملكة العربية السعودية، على مدى العقد الماضي، لاعبًا رئيسيًا في اقتصاد الأعمال العالمي. كما ساعد انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية على تحديث السياسة التجارية للبلاد وإزالة الروتين الذي كان موجودًا سابقًا فيما يتعلق بالاستثمارات الأجنبية.
· موقع استراتيجي فريد: تقع المملكة على مفترق طرق بين آسيا وأفريقيا وأوروبا، وتوفر نقطة فريدة تسهل التجارة والتبادل التجاري والاتصال السلس عبر ثلاث قارات. بالإضافة إلى بنيتها التحتية المتطورة، بما في ذلك الموانئ والمطارات وشبكات الطرق، تضمن المملكة للشركات الاستفادة من موقعها لتعزيز اتصالها وإدارة سلاسل التوريد الخاصة بها.
· بيئة تنافسية من حيث التكلفة: توفر المملكة بيئة أعمال تنافسية من حيث التكلفة؛ مقارنة بالعديد من الاقتصادات المتقدمة الأخرى. إن تكلفة المعيشة المنخفضة نسبيًا، والمساحات المكتبية ذات الأسعار المعقولة، وتكاليف العمالة التنافسية تجعلها وجهة جذابة للشركات. علاوة على ذلك، تقدم المملكة العديد من الحوافز الضريبية، بما في ذلك الإعفاءات من ضريبة دخل الشركات للمشاريع الصناعية والتكنولوجية.
·الوصول إلى العقود والمشاريع الحكومية: شرعت المملكة في تنفيذ خطة طموحة لتطوير بنيتها التحتية وتنويع اقتصادها من خلال المشاريع الضخمة والمبادرات الحكومية. تغطي هذه المشاريع قطاعات مختلفة مثل النقل والطاقة والرعاية الصحية والسياحة والتكنولوجيا. من خلال تأسيس شركة في المملكة، يمكنك المشاركة في هذه العقود والمشاريع الحكومية المربحة.
· التقدم التكنولوجي والابتكار: إن كانت لديك فكرة عمل مبتكرة، لا تتردد بإطلاقها الآن؛ لأن المملكة تهدف إلى زيادة مساهمة التكنولوجيا في الناتج المحلي الإجمالي بنحو 50 مليار ريال، وتعزيز حجم قطاع الأسواق الناشئة بنسبة 50٪ وخلق أكثر من 25000 وظيفة. شهد قطاع التكنولوجيا المالية (FinTech) في المملكة نموًا ملحوظًا خلال السنوات القليلة الماضية، حيث تقدم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية حلولًا مبتكرة في مختلف المجالات.
· الأمان: تعتبر المملكة واحدة من أكثر الدول أمانًا في العالم، وسجلت مرتبة عالية في مؤشرات الأمان العالمية، مما يجعلها بيئة آمنة لإطلاق المشاريع.
· رأس المال البشري وتنمية القوى العاملة: تعد المملكة واحدة من أعلى المستثمرين في نصيب الفرد من التعليم على مستوى العالم، مما يعكس التزامًا عميقًا برعاية المواهب وتعزيز الابتكار. في السنة المالية 2023، خصصت المملكة 189 مليار ريال سعودي لقطاع التعليم، ما يترجم إلى 16.9٪ من إجمالي ميزانية العام. هذا الاستثمار الكبير يعزز رأس المال البشري ويوفر بيئة مواتية للشركات والمستثمرين.
انطلق نحو النجاح، أزهر وازدهر، وأطلق مشروعك في بيئة آمنة وواعدة، في المملكة العربية السعودية.
أستثمر في السعودية معنا أطلب استشارة مجانية مع مستثمر
الحل الأول لنجاح الأعمال . . . .ما هو الإسناد الخارجي؟الإسناد الخارجي للشركات والمؤسسات هو عملية تفويض المهام والأنشطة إلى طرف خارجي بدلاً من القيام بها داخلياً. يمكن أن يشمل الإسناد الخارجي توظيف موظفين عن بعد...
جميع رواد الأعمال والمشاريع يهتمون بالبحث عن أفضل شركات الإسناد الخارجي لتفويض الأعمال والمهام لهم، سواء كانت المهام في مجال الموارد البشرية وشؤون الموظفين أو مجال الخدمات المالية والمحاسبية. تكمن أهمية تفويض المهام لشركات حلول الأعمال لعدة...
بهدف دعم نمو المنشآت الصغيرة وضمان استمراريتها في أسواق العمل، تم تمديد العمل بإعفاء المنشآت الصغيرة التي يبلغ إجمالي العاملين فيها تسعة عمال فأقل بمن فيهم من مالك المنشأة من دفع المقابل المالي، لمدة (ثلاث) سنوات....